أهلاً بكِ أيتها الطيبة، ضيفة الرحمن. اجعلي القرآن الكريم رفيقكِ الدائم، وأصبحي جزءًا من نسيج حفظه وتعليمه. هذا المشوار المبارك هو سبيلكِ إلى الخير في الدنيا والآخرة، فلا تترددي في الاستمرار والمثابرة بكل حب وإخلاص. تذكري دومًا أن كل جهد تبذلينه في حفظ وتلاوة القرآن الكريم يعود عليكِ بالنفع والبركة، ويقربكِ من رضا الله، فاستمري في رحلتكِ بكل عزيمة وإصرار. وفقكِ الله وسدد خطاكِ.